سيد

-تلمع يا بيه

–إيه؟

– يا بيه تلمع؟!! أورنشلك الجزمة يا بيه

وجهة نظر

فى حياتى ايام كتير عشتها
كنت اى مشكلة لى ألقى من يحلها

ابتهال

لجأت اليك ياالله من الدنيا

و من يجيرنى و يحمينى الاك

فالذنب أطبق على صدرى و كبلنى

سؤال

 

مصر…لماذا شعرت بكل هذا الحزن و أنا أقولها. و لماذا هذه التنهيدة كأن نارا أجتاحت صدرى

هل اشتقت إليكى أم مللت منك

هل فقدت حبى لكى فكان الحزن…أم زاد حبى و لوعى فتنهدت

تعريف الديمقراطية طبقاً لمعمر القذافى

الديكتاتورية طبقاً للكتاب الأصفر

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بادئ ذى بدء، الكتاب الأصفر هو الحل الأمثل لكل المشاكل الحياتية التى تقابل الشعوب و الأفراد فى أن واحد. إحرص على إقتنائه فى أسرع وقت لتجد فيه الملاذ الأكيد.

تعريف الديكتاتورية:

هناك أكثر من تعريف و كل تعريف له أصل مختلف تماماً عن الأخر. و هذا يؤدى بنا إلى تعريف كلمة “أصل الكلمة” لذا راجع الكتاب الأصفر فى ذلك.

التعريف الأول: الديكتاتور” عبارة عن كلمة “أكيد” لكنها معكوسة و وضعت “التاء” لتتويه. و كلمة “تور” و هو حيوان له قرنان ينطح بهما. فيصبح التفسير للكلمة ” أكيد تور”. و هذا ما يقولوه المحيطون به و لكن فى سرهم.

التعريف الثانى: “الديكتاتور” عبارة عن ثلاث كلمات. الكلمة الأولى “ديك” ، الكلمة الثانية “تا” و “التاء” تنويه و أصلها “الدال” فتصبح الكلمة “دا” ، الكلمة الثالثة “تور” و هى الكلمة التى أجمع عليها المفسرون. فتخرج لنا الكلمة كإستفسار ” ديك دا و لا تور” . و هو أيضاً إستفسار يسأله المحيطون فى سرهم. حيث أن الديك هو طائر يكره اللون الأحمر إذا كان رومياً و دائما يناقر أى أحد. و التور سبق تعريفه.

التعريف الثالث و الأخير: “الديكتاتورية” وهى عبارة عن كلمتين أو ثلاث . الكلمة أو الكلمتين الأولى هى “شتيمة يأبى الأدب ذكرها و ذلك لإنها تنال الأهل ” و الكلمة الأخرى هى “تورية” و “التاء” المتوهه هنا أصلها “ثاء”. فتصبح الكلمة هى رد الديكتاتور نفسه على كل المتسائلين فى سرهم و كل الثورييين فى الخفاء أو العلن – إن بقوا أحياء – “….. .. الثورية”

لمزيد من التعريفات راجع الأصفر.

 

أسفة

” أنا أسفة”

خوف يملأ عيناها الصغيرتين و هى تنظر إلى و قلبها الصغير يترقب ما سأفعله.

صوموا ثلاثاً

تساءل الكثيرون كيف لهم أن يقسموا قسماً غليظاً بالله على أن يعدلوا و أن يعملوا ما لم يعمل للوطن و يسرقون الناس ببساطة. تساءلوا كيف لهم أن يطلبوا أن يكون الله موفقا و معينا لهم و هم يقتلون الناس بدم بارد.