كان امامى ان اختار بين امرين …الاول ان استمر فى حياة اصبحت لا طعم لها و لا معنى …احب الناس و يحبوننى و يقتربون منى ثم يخدعوننى و بعد ان يدمورننى على ان اقف مرة اخرى و احب الناس و يحبوننى فيقتربون منى ثم يخدعوننى .
و الاختيار الثانى ان انجو بنفسى من حروبهم العلنية و المخفية …ان اصفو للجمال الطبيعى للدنيا و ان اوقف هذا الاقتراب بينى و بين الناس